رجل مريض ، داهمته نوبة من نوبات المرض ، فسأل طبيبه قائلاً " سيدى ، هل من أمل فى الشفاء ؟! "
فأجاب الطبيب " الأمل ضئيل جداً ، إن لم يعمل الله معجزة . "
فقال المريض " يا سيدى ، أنا أخشى الموت ! فهل تخبرنى ماذا وراء الموت ؟ "
فقال الطبيب " هل أنت مؤمن ولا تعرف ماذا وراء الموت ؟ "
وفى تلك اللحظة ، كان الطبيب يمسك بمقبض باب الحجرة .
ومن وراء الباب ، كانت تأتى طرقات أصابع صغيرة .
بمجرد أن فتح الطبيب الباب ، انفع إلى داخل الحجرة طفل صغير . وأخذ يتعلق بملابس أبيه الطبيب .
فالتفت الطبيب إلى المريض ، وقال " طفلى هذا ، لم يدخل قط إلى هذه الحجرة من قبل .
ولم يكن يعرف ما بداخلها . ولكنه كان يعرف أن اّباه فيها .
ولما انفتح الباب ، دخلها بلا وجل أو خوف وأنا لا أعرف ماذا وراء الموت .
لكنى أعرف أن سيدى وفادى الرب يسوع هناك فى السماء .
وإذا فتح الباب ، سأندفع إلى حيث هو بلا خوف ، بل بالحرى مسروراُ . "
( ... لى اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح ... ) " فيلبى 1 : 23 "
فأجاب الطبيب " الأمل ضئيل جداً ، إن لم يعمل الله معجزة . "
فقال المريض " يا سيدى ، أنا أخشى الموت ! فهل تخبرنى ماذا وراء الموت ؟ "
فقال الطبيب " هل أنت مؤمن ولا تعرف ماذا وراء الموت ؟ "
وفى تلك اللحظة ، كان الطبيب يمسك بمقبض باب الحجرة .
ومن وراء الباب ، كانت تأتى طرقات أصابع صغيرة .
بمجرد أن فتح الطبيب الباب ، انفع إلى داخل الحجرة طفل صغير . وأخذ يتعلق بملابس أبيه الطبيب .
فالتفت الطبيب إلى المريض ، وقال " طفلى هذا ، لم يدخل قط إلى هذه الحجرة من قبل .
ولم يكن يعرف ما بداخلها . ولكنه كان يعرف أن اّباه فيها .
ولما انفتح الباب ، دخلها بلا وجل أو خوف وأنا لا أعرف ماذا وراء الموت .
لكنى أعرف أن سيدى وفادى الرب يسوع هناك فى السماء .
وإذا فتح الباب ، سأندفع إلى حيث هو بلا خوف ، بل بالحرى مسروراُ . "
( ... لى اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح ... ) " فيلبى 1 : 23 "