القصيده دي انا كتبتها وانا في الحبس سنه 1958 وكانت بمناسبة حفلة اعدادي
وسميتها حلم الزبادي في حفلة اعدادي وهي اتقالت في الحفلة بس اثناء الأغابي تقريبا عشان كده محدش حس بيها
المهم
هي بتقول
وانا ماشي في الشارع لاقيت شوية زحمة النحيادي
بسأل ايه الزحمادي؟
قالولي دي حفلة اعدادي
وانا اكمني كنت جعان سمعته بيقول زبادي
قولت حلو ده بايني في اكل في الحفلادي
دخلت وبحسب الدخول ببلاش
اتاري الدخول بثلاثة أجنادي
زعلت واكتأبت وقعدت أفكر بس قولت مش مهم في سبيل الزبادي
أول ما دخلت لاقيت بيشوي رمسيس واقف اليمادي
قولت كويس ضمنا العشا الليلادي
دانا حتي فكرت اتصل بمامي ودادي
المهم كملت شوية لاقيت الكورال شغال بقيادة المايسترو ذو الوجة الملايكي الهادي
اديته ضهري وببص قدامي لاقيت كل شباب اعدادي
اشي ساندي وفادي وشادي وعبد الهادي
وواحد واقف ورا اسمه ابراهيم واسمه مش جاي معايا علي القافيادي
شوية والكورال خلص
غمزت لبيشوي وقولتله انزل بالزبادي
قالي زبادي ايه يامنيل دا الطبق هاينزل فاضي
وانا كنت غلبان لما فكرت ان حلم الزبادي ده حلم عادي
وقريب ان شاء الله نخلي باسم ورامز ينزلو الشعر اللي هما كتبوه وقالوه في الحفلة عشان يبقي كله علي منتدي الأسرة