بينما كان رجل يسير وحيدا على ضفاف نهر اذ بقدمةتصطدم بكيس مملوء بالاحجار الصغيرة..فانحنى وامسكة ولكنة لم يستوضح ما بداخل الكيس ..اعتقد الراجل انها كمية من الحصى..
ولان الطريق الذى كان يسلكة كان بمحاذاة النهر لذلك اخذ يقذف الحجر تلو الاخر فى النهر مستمتعا بالصوت الذى كانت تحدثة تللك الاحجار عند سقوطها فى الماء..واخذ يسلى نفسة بذلك
حتى وصل الى المكان الذي يريدة حيث لم يكن قد تبقى بعد بداخل الكيس سوى القدر القليل من هذة الاحجار.
بات الراجل تلك الليلة فى ذلك المكان ثم فى الصباح بينما كان يهم بالخروج لفت نظرة منضر الكيس فامسكة ليلقية من النافذة..واذا بنظرة عابرة لما فى الكيس تغير كل مشاعرة واحاسيسة
ليسيطر عليةحزن قاتل..لقد اكتشف ان ما فى داخل الكيس انما ه احجار كريمة غالية الثمن جدا.......وهو فى عبثة كان يلقيها فى النهر ويطيح بها الواحد تلو الاخر دون ان يدرك قيمتها..لقد
ظنها اشياء تافهة تستخدم لمجرد التسلية وقطع الملل ولكنها كانت فى حقيقتها جواهر ثمينة جدا كفيلة بان تجعل مستقبل من يعرف ان يستثمرها مستقبلا مشرقا.
صديقى:لا تهتم ذلك الراجل بالجنون او الغباء لانة اضاع تلك الجواهر ثم احس مؤخرا جدا بقيمة ماكان فى يدة
لاننا فى واقع الامر نفعل مثلة
فقد حبنا الله بكيس حياتنا المملؤء بجواهر الايام والساعات والدقائق والثوانى..
تلك الاحجار الغالية جدا ..ولكننا فى عبث ولهو غير المقدر لقيمة الشى اخذنا نلقى بعيدا اليوم بعد اليوم ..والساعة بعد الساعة...حتى ضاع منا الكثير دون ثمر..
وهنا يتضح لنا ياصديقى هدف هذة القصة وهو غرس الاحساس فينا باهمية الوقت فنجتهد بكل طاقتنا لكى نستثمر كل لحظة بل لحيظة _من الان فصاعدا_الاستثمار الامثل..........................
ولان الطريق الذى كان يسلكة كان بمحاذاة النهر لذلك اخذ يقذف الحجر تلو الاخر فى النهر مستمتعا بالصوت الذى كانت تحدثة تللك الاحجار عند سقوطها فى الماء..واخذ يسلى نفسة بذلك
حتى وصل الى المكان الذي يريدة حيث لم يكن قد تبقى بعد بداخل الكيس سوى القدر القليل من هذة الاحجار.
بات الراجل تلك الليلة فى ذلك المكان ثم فى الصباح بينما كان يهم بالخروج لفت نظرة منضر الكيس فامسكة ليلقية من النافذة..واذا بنظرة عابرة لما فى الكيس تغير كل مشاعرة واحاسيسة
ليسيطر عليةحزن قاتل..لقد اكتشف ان ما فى داخل الكيس انما ه احجار كريمة غالية الثمن جدا.......وهو فى عبثة كان يلقيها فى النهر ويطيح بها الواحد تلو الاخر دون ان يدرك قيمتها..لقد
ظنها اشياء تافهة تستخدم لمجرد التسلية وقطع الملل ولكنها كانت فى حقيقتها جواهر ثمينة جدا كفيلة بان تجعل مستقبل من يعرف ان يستثمرها مستقبلا مشرقا.
صديقى:لا تهتم ذلك الراجل بالجنون او الغباء لانة اضاع تلك الجواهر ثم احس مؤخرا جدا بقيمة ماكان فى يدة
لاننا فى واقع الامر نفعل مثلة
فقد حبنا الله بكيس حياتنا المملؤء بجواهر الايام والساعات والدقائق والثوانى..
تلك الاحجار الغالية جدا ..ولكننا فى عبث ولهو غير المقدر لقيمة الشى اخذنا نلقى بعيدا اليوم بعد اليوم ..والساعة بعد الساعة...حتى ضاع منا الكثير دون ثمر..
وهنا يتضح لنا ياصديقى هدف هذة القصة وهو غرس الاحساس فينا باهمية الوقت فنجتهد بكل طاقتنا لكى نستثمر كل لحظة بل لحيظة _من الان فصاعدا_الاستثمار الامثل..........................