اية فعلا هاتعجبكم

التفت الى صلاة المضطر ولم يرذل دعائهم ( مز 102 : 17 )[

الايه دى انا مش هعلق عليها اكتر من انى هقول ياريت تتاملوا فيها كويس وتشوفوا ازاى ان كل صلاه الله بيسمعها [size=18]
[size=18]حتى لو كنت مضطر انك تقف تصلى , الله لايرد وجهه عن هذه الصلاه ايضا
بصراحه اية بتكمن فيها معانى وتاملات جميلة وعميقه

فعلا ياكانز اية جميييييييله جدا بتبين قد ايه ربنا بيسمع لكل طالبيه
بس اهم حاجه ان الانسان هو اللي ينده عاليه

ياااااااااااااااااااة الللة على حنيتك يارب حتى صلاة المضطر بتقبلها وكمان الكتاب مدح المغصبين
فعلا ياؤب سمحنا ان احنا بنكلمك مضطرين وليس محبة فيك
ميرسى يا كانز على الاية الجميلة دى

ميرسي خالص يا كانز ع الاية الجيلة
بجد ايه بتبين محبة ربنا لينا وصبره علينا وانه دايما مستنينا نكلمه حتي لو كنا مش جايين بارادتنا او محبة فيه
كنت سمعت قبل كدا ف وعظة ان الواحد لازم يكتسب فضيلة التغصب والاية دي بتبين ان حتي صلاة المتغصب والمضطر ربنا بيسمعها

ميرسى ياارينى على الايه
هى فعلا مش محتاجه تعليق
قد ايه صدرك حنين وقلبك واسع يارب
حتى صلاتى وانا مضطرة بتسمعها
انا حاسه ان ربنا بيقولنا كلنا دلوقت:انا مستنى اسمع صلاتك حتى لو بتغصب صدقنى هاقبلها
شكرا يا رب على حنية قلبك

أعتقد ان كلمة مضطر ليس المقصود بها الذي يقف مضطرا للصلاة ولكن معنى كلمة المضطر = الذي يصلي ولديه خطيئة متسلطة عليه او القفير في اعمال البر و الخير اي انه يسعي في صلاته .
المرجع: تفسير سفر المزامير لراهب من الدير المحرق الجزء الثالث ص31
ولو في تعليق او خطا في التفسير لا مانع من مناقشته
وعموما الكتاب بيقول "من يقبل الى لا اخرجه خارجا "