وهي كما جاءت وبحسب ترتيبها في إنجيل يوحنا 1 :
" الكلمة " في الأعداد 1و14
" إله " في العدد 1
" الحياة والنور " في الأعداد 4و5و9
" الوحيد " ό µονογενής في الأعداد 14و18
" الابن الوحيد " في العدد 18
" حمل الله " في الأعداد 29و36
" ابن الله " في الأعداد 34و49
" المسيَّا " في العدد 41
" ملك إسرائيل " في العدد 49
" ابن الإنسان " في العدد 51
وبالإضافة إلى هذه الألقاب نجد وصاف أخرى ممكن أن نعتبرها ألقاباً وتُشير إلى وظيفة من وظائف المسيَّا الهامة مثل :
" الذي يأتي بعدي " في الأعداد 15و27و30
" الذي هو قبل يوحنا المعمدان " الأعداد 15و30
" الذي هو في حضن الآب " العدد 18
" الذي يُعمد بالروح القدس " العدد 33
أما بقية الألقاب والصفات التي تقوم بوظيفة لاهوتية أو ليتورجية والتي تحسب كلقب من خلال إنجيل يوحنا عموماً ممكن أن لخصها في الآتي :
" المعلم والسيد " يو13: 13 – لقب تأكيدي من فم المسيح شخصياً
" ربي وإلهي " يو20: 28 – اعتراف إستعلاني بالروح لتوما
" مخلص العالم " يو4: 42 – اعتراف علم لأهل السامرة
" المسيح ابن الله الحي " يو6: 69 – لقب المسيَّا خالي من المعنى السياسي أو المادي
" إني أنا هوَّ έγώ είµ " يو8: 24 – وتوجد في مواضع كثيرة جداً إشارة إلى لاهوته
" الابن " يو5: 19 – أي أن الله أبوه بالطبيعة ، وأنه كائن قبل إبراهيم
" خبز الحياة " يو6: 34و48 – لقب ليتورجي روحي
" الخبز النازل من السماء " يو6: 51 – لقب ليتورجي إستعلاني للمنَّ في العهد القديم .
" نور العالم " يو8: 12 – لقب إستعلاني
" الراعي الصالح " يو10: 11و14 – لقب كنسي
" الباب " يو10: 7 – لقب لاهوتي خلاصي
" الطريق " يو14: 6 – لقب لاهوتي خلاصي
" القيامة والحياة " يو11: 25 – لقب أُخروي ( إسخاتولوجي )
" الكرمة الحقيقية " يو15: 1 – لقب سري يحمل شكل الكنيسة وواقعها وشعب الله والمسيح .
" الكلمة " في الأعداد 1و14
" إله " في العدد 1
" الحياة والنور " في الأعداد 4و5و9
" الوحيد " ό µονογενής في الأعداد 14و18
" الابن الوحيد " في العدد 18
" حمل الله " في الأعداد 29و36
" ابن الله " في الأعداد 34و49
" المسيَّا " في العدد 41
" ملك إسرائيل " في العدد 49
" ابن الإنسان " في العدد 51
وبالإضافة إلى هذه الألقاب نجد وصاف أخرى ممكن أن نعتبرها ألقاباً وتُشير إلى وظيفة من وظائف المسيَّا الهامة مثل :
" الذي يأتي بعدي " في الأعداد 15و27و30
" الذي هو قبل يوحنا المعمدان " الأعداد 15و30
" الذي هو في حضن الآب " العدد 18
" الذي يُعمد بالروح القدس " العدد 33
أما بقية الألقاب والصفات التي تقوم بوظيفة لاهوتية أو ليتورجية والتي تحسب كلقب من خلال إنجيل يوحنا عموماً ممكن أن لخصها في الآتي :
" المعلم والسيد " يو13: 13 – لقب تأكيدي من فم المسيح شخصياً
" ربي وإلهي " يو20: 28 – اعتراف إستعلاني بالروح لتوما
" مخلص العالم " يو4: 42 – اعتراف علم لأهل السامرة
" المسيح ابن الله الحي " يو6: 69 – لقب المسيَّا خالي من المعنى السياسي أو المادي
" إني أنا هوَّ έγώ είµ " يو8: 24 – وتوجد في مواضع كثيرة جداً إشارة إلى لاهوته
" الابن " يو5: 19 – أي أن الله أبوه بالطبيعة ، وأنه كائن قبل إبراهيم
" خبز الحياة " يو6: 34و48 – لقب ليتورجي روحي
" الخبز النازل من السماء " يو6: 51 – لقب ليتورجي إستعلاني للمنَّ في العهد القديم .
" نور العالم " يو8: 12 – لقب إستعلاني
" الراعي الصالح " يو10: 11و14 – لقب كنسي
" الباب " يو10: 7 – لقب لاهوتي خلاصي
" الطريق " يو14: 6 – لقب لاهوتي خلاصي
" القيامة والحياة " يو11: 25 – لقب أُخروي ( إسخاتولوجي )
" الكرمة الحقيقية " يو15: 1 – لقب سري يحمل شكل الكنيسة وواقعها وشعب الله والمسيح .