احب اقولكم ان امنا ايرينى ديه عظيمة جدا جدا وانا هاحكلكم هى عملت ايه معايا مع العلم انى كنت اثناء وجودها على الارض اسمع عنها اشياء كثيرة ولكنى كنت لا اصدق عنها اى شىء وحتى نياحتها لم تفرق معى كتير
انا عايشة فى بلد عربى واثناء وجودى فى مصر بعد نياحة تماف ايرينى اعطت لى اختى الصغيرة نبذة عن تماف ليلة رجوعى الى البلد العربى مرة اخرى ومع انى عمرى ما اهتميت بيها او حتى بسيرتها لكنى صممت انى اضع النبذة ديه فى شنطة السفر رغم ان اختى قالت لى انها مللك صديقتها ولازم ترجعها ولكنى صممت على اخذها ويوم السفر الصبح ذهبت الى المطار وكان معايا وزن كتير جدا ولكنى كان معايا واسطة زى كل مرة بتعدينى من الوزن ولكن المرة ديه حدث شىء غريب هو ان الراجل الى كان هايتوسطلى جاتله ماءمورية خارج المطار ولكنه ارسلنى الى شخص اخر ليهتم بي ولك الشخص الاخر عاملنى وحش جدا وقالى خليكى واقفة فى الطابور لغاية لما يجى دورك وانا هابقى اجيللك وانا حسيت انه بيتهرب منى فضلت واقفة وكان فاضل على ميعاد طيارتى نصف ساعة ومش عارفة اعمل ايه افتكرت على طول انى معايا النبذة بتاعة تماف وقولتلها انتى بيقولى عليكى قوية جدا وانا اول مرة اطلب منك طلب وهاشوفك قوية ولا لاء انتى لازم تقفى معايا انا مش عارفة اعمل ايه وتقدمت الى الامام لاوزن الشنط واذا بى افاجىء بالراجل اللى كان عاملنى وحش ومعاه نفس الراجل اللى كان عنده مامورية خارج المطار ويقولوا لى اتفضلى يا مدام انتى استريحى واحنا هانخلص كل شىء لدرجة انى شكيت انهم عاوزين الطيارة تفوتنى وخلصوا لى كل الاوراق ووصلونى الى الاتوبيس بتاع الطيارة وكمان لما طلعت الطيارة اتصلوا بى ليطمئنوا على وده عمره ما حصل معايا ولكنى سافرت ونسيتها ونسيت حتى اشكرها او حتى احكى لزوجى واتمحى تماما من ذاكرتى كل ما حدث ولكن بعد سفرى بثلاث ايام حلمت بتماف حلم جميل قوى قمت من النوم عرفت انها عايزة تفكرنى وحكيت لزوجى ومن ساعتها بنطلبها فى اشياء كثيرة وهى بتعمل معانا معجزات كتيرة جدا
شفاعتها تكون معانا
معجزة قلب منور :.......
الاستاذ/ سامى ...... احد خدام دير ابى سيفين ومحبيه اصطحب زوجته واولاده يوم 10 يناير 2007 م لاخذ بركه الدير وزيارة المزار الخاص بامنا ايرينى يقول :..........
فوجئت بتعليمات على باب الدير ان زيارة غير مسموحه حتى يوم 26 يناير .. ونظرا لان اولادى عندهم امتحانات واحتياجى لكى يسمحوا فقد استعطفت القديس ابى سيفين انه يشفع لى عند الراهبات لكى يسمحوا لى بزيارة خاطفه واخذ البركه فسمحت لنا الام الراهبه بالزيارة وشعرنا ببشاشتها وودها
وبعد اخذ البركه من القديس ابى سيفين وبركه المزار الخاص بامنا ايرينى وطمعا فى مزيد من البركه استاذنت اصور امنا ايرينى بصورتها الكبيرة جوة المزار
لكن عند تحميض الصورة فوجئت بان احدى صور امنا المحبوبه بيسطع عليها من جهة القلب نور يتوسطه قلب منور
ولشدة انبهارى بالصورة بالصورة عرضتها على بعض الامهات بالدير فى زيارة تاليه بعد فتح الدير وفى وجود ابونا الراهب القمص ....
فكان تعليفهن : ده قلب أمنا ايرينى الابيض ..... قلب منور .............
تماف ايرينى وصلت لدرجة السياحة
كثيراً كانوا يبحثون عنها داخل الدير ولم يجدوها فكان يسمح لها رب المجد الانتقال بجسدها إلي أماكن كثيرة متفرقة لبعض الوقت فأنا أتذكر قصة واحد اسمه عم حنا، كان عنده مشكلة قضية رأي عام وكان موقفه في هذه المشكلة صعب جداً فجاءت للدير زوجته وابنته لمقابلة تماف ايريني وهما في حالة انهيار لأنه مهدد بالسجن وعند مقابلتها تكلمت معهما وبعثت لهما الهدوء والطمأنينة والسلام وقالت لهم «متخفوش هيطلع براءة» بس خدوا الزيت ده وخلوه يدهن منه. وبعد مرور 3 أيام ببركة رب المجد كنت في الدير ففوجئنا بدخول عم حنا وزوجته وابنته وعلي وجوههم علامات السعادة وعندما سألناه عما حدث قال أنا حصلتلي معجزة، وبدأ يقص لنا المعجزة وهي: إن القديس العظيم أبوسيفين ظهر لابنته قبل القضية بيوم وقال لها «متخفيش باباكي هيطلع براءة بكره وعلشان تتأكدي انك مبتحلميش خدي الزيت ده وخليه يدهن منه الصبح» وفعلاً في الصباح وجدت زجاجة الزيت موجودة ودهنت منه وبعد قليل جاءني استدعاء النيابة ففي كل مرة كانوا يحطوا الحديد في ايدي واركب العربية مع المتهمين في الخلف ولكن في هذه المرة قال لي الضابط «تعالي يا عم حنا اركب معايا العربية من قدام» وعندما ذهبت إلي المحكمة انتابني قلق شديد فاضطرب قلبي وقال مش معقول أنا هطلع براءة فصرخت من أعماق قلبي إلي أبوسيفين وتماف ايريني. وأشهد أمام هذا المذبح الطاهر أني وجدت تماف ايريني أمامي بجسدها وشكلها وابتسامتها فشعرت بسلام داخلي فقالت «براءة يا عم حنا» وفي نفس اللحظة سمعت نطق المحكمة ببراءتي. الدكتور ايهاب ويقول انا متذكر موقف تماف ايريني عندما زعلت منه بسبب إعلان الرؤية أمامنا جميعاً وقالت له ده ابوسيفين يا عم بس انت اتهيأ لك، ولكن عم حنا يؤكد أنها تماف ايريني بجسدها.
معجزة لامنا ايريني جميلة جدا ***
هو شاب يعمل بأحد المطابع التى كُلفت بطباعة صورتماف إيرينى .
ولما رأى القداسة فى الصور وكذلك عدد الصورالكبير الذى يطلب من المطبعة بأستمرار..
طلب من الخادم الذى يوصل الصور الى الدير أن يخذ منه ورقه ويضعها عند قبر أمنا ايرينى وفعل الخادم ...
وفى الزيارة التاليه للخادم للمطبعة ..
فوجئ بهذا الشاب يسأله أيه الىّ عملته فىّ ده..
رد الخادم عملت فيك أيه؟ ..
قال الشاب ماذا فعلت بالورقة التى أعطيتها لك..
رد الخادم حطيتهالك عند أمنا أيرينى زى ماطلبت !
ففوجئ بالشاب يبكى ويقول له سأحكى لك ماحدث بسبب هذه الورقة
أنا معتاد السهر يوميا مع أصدقاء السوء
وفى الليله التى أعطيتك فيها الورقة ..
سهرت معهم وكالمعتاد كان هناك أشياء خطاءة كثيرة من شرب خمر وخلافه
وعدت الى المنزل بعد منتصف الليل ودخلت أنام فورا
وبعد قليل أحسست بشئ يوقظنى من النوم
وفوجئت بأمنا معى فى الحجرة
صرخت أنتى أمنا إيرينى أنا عارفك من الصور
ردت عليه أيوه أنا
هو أنت مش طلبت منى أصلى لك
قلت لها أنا؟
قالت أيوه أنت مش بعتلى ورقه أنهارده
هو يصّح برده تطلب منى أصلى لك وبعدين تعمل اللى بتعمله ده ...
أنا مش عيزاك ترجع للحجات الوحشه دى تانى ... وأختفت بعد ذلك
وطلب هذا الشاب من الخادم أن يأخذه معه للدير لزيارة أبى سيفين وطماف إيرينى ويوعدهم مش حيرجع تانى للى كان بيعمله
ًصلاتها تكون معنا...
اشفعى فى انا كمان ياامى ...
انا عاوزه اقول حاجه حصلت معايا منذ فتره قريبه, انا اعانى منذفتره و حتى هذا اليوم من ضيقه شديده تجعلنى اشعر كأنى أختنق, انا بأصلى و لأول مره لتماف ايرينى و طالبه مساعدتها و معتمده عليها تماماً لحل مشكلتى مع ابويا البابا كيرلس و طبعاً ماما العدرا, انى اظل انادى على امنا طول النهار حتى و انا اعمل و فى أحد الأيام و بعد نزولى من موقع عملى وجدت احدى السيارات و لا أعلم ما جعلنى انظر بداخلها رغم الظلام و وجدت صوره لأمنا ايرينى و البابا كيرلس اى من أطلبهم ممكن ناس كتير نرى ان دى حاجه عاديه و بسيطه لكن بالنسبه لى تعنى كثير خاصه انى فى صباح اليوم التالى رأيت نفس السياره يقف امامها صاحبها و ميكانيكى مما كشف لى ان السياره توقفت تحت مقر عملى و عاد صاحبها ليصلحها فى اليوم التالى و لم ارى السياره مره أخرى, لقد شعرت انهم يقولون لى نحن نشعر بالآمك و ده كان احساس حلو و انا مازلت اترجاهم يساعدونى و يلحقونى بسرعه
منقول
انا عايشة فى بلد عربى واثناء وجودى فى مصر بعد نياحة تماف ايرينى اعطت لى اختى الصغيرة نبذة عن تماف ليلة رجوعى الى البلد العربى مرة اخرى ومع انى عمرى ما اهتميت بيها او حتى بسيرتها لكنى صممت انى اضع النبذة ديه فى شنطة السفر رغم ان اختى قالت لى انها مللك صديقتها ولازم ترجعها ولكنى صممت على اخذها ويوم السفر الصبح ذهبت الى المطار وكان معايا وزن كتير جدا ولكنى كان معايا واسطة زى كل مرة بتعدينى من الوزن ولكن المرة ديه حدث شىء غريب هو ان الراجل الى كان هايتوسطلى جاتله ماءمورية خارج المطار ولكنه ارسلنى الى شخص اخر ليهتم بي ولك الشخص الاخر عاملنى وحش جدا وقالى خليكى واقفة فى الطابور لغاية لما يجى دورك وانا هابقى اجيللك وانا حسيت انه بيتهرب منى فضلت واقفة وكان فاضل على ميعاد طيارتى نصف ساعة ومش عارفة اعمل ايه افتكرت على طول انى معايا النبذة بتاعة تماف وقولتلها انتى بيقولى عليكى قوية جدا وانا اول مرة اطلب منك طلب وهاشوفك قوية ولا لاء انتى لازم تقفى معايا انا مش عارفة اعمل ايه وتقدمت الى الامام لاوزن الشنط واذا بى افاجىء بالراجل اللى كان عاملنى وحش ومعاه نفس الراجل اللى كان عنده مامورية خارج المطار ويقولوا لى اتفضلى يا مدام انتى استريحى واحنا هانخلص كل شىء لدرجة انى شكيت انهم عاوزين الطيارة تفوتنى وخلصوا لى كل الاوراق ووصلونى الى الاتوبيس بتاع الطيارة وكمان لما طلعت الطيارة اتصلوا بى ليطمئنوا على وده عمره ما حصل معايا ولكنى سافرت ونسيتها ونسيت حتى اشكرها او حتى احكى لزوجى واتمحى تماما من ذاكرتى كل ما حدث ولكن بعد سفرى بثلاث ايام حلمت بتماف حلم جميل قوى قمت من النوم عرفت انها عايزة تفكرنى وحكيت لزوجى ومن ساعتها بنطلبها فى اشياء كثيرة وهى بتعمل معانا معجزات كتيرة جدا
شفاعتها تكون معانا
معجزة قلب منور :.......
الاستاذ/ سامى ...... احد خدام دير ابى سيفين ومحبيه اصطحب زوجته واولاده يوم 10 يناير 2007 م لاخذ بركه الدير وزيارة المزار الخاص بامنا ايرينى يقول :..........
فوجئت بتعليمات على باب الدير ان زيارة غير مسموحه حتى يوم 26 يناير .. ونظرا لان اولادى عندهم امتحانات واحتياجى لكى يسمحوا فقد استعطفت القديس ابى سيفين انه يشفع لى عند الراهبات لكى يسمحوا لى بزيارة خاطفه واخذ البركه فسمحت لنا الام الراهبه بالزيارة وشعرنا ببشاشتها وودها
وبعد اخذ البركه من القديس ابى سيفين وبركه المزار الخاص بامنا ايرينى وطمعا فى مزيد من البركه استاذنت اصور امنا ايرينى بصورتها الكبيرة جوة المزار
لكن عند تحميض الصورة فوجئت بان احدى صور امنا المحبوبه بيسطع عليها من جهة القلب نور يتوسطه قلب منور
ولشدة انبهارى بالصورة بالصورة عرضتها على بعض الامهات بالدير فى زيارة تاليه بعد فتح الدير وفى وجود ابونا الراهب القمص ....
فكان تعليفهن : ده قلب أمنا ايرينى الابيض ..... قلب منور .............
تماف ايرينى وصلت لدرجة السياحة
كثيراً كانوا يبحثون عنها داخل الدير ولم يجدوها فكان يسمح لها رب المجد الانتقال بجسدها إلي أماكن كثيرة متفرقة لبعض الوقت فأنا أتذكر قصة واحد اسمه عم حنا، كان عنده مشكلة قضية رأي عام وكان موقفه في هذه المشكلة صعب جداً فجاءت للدير زوجته وابنته لمقابلة تماف ايريني وهما في حالة انهيار لأنه مهدد بالسجن وعند مقابلتها تكلمت معهما وبعثت لهما الهدوء والطمأنينة والسلام وقالت لهم «متخفوش هيطلع براءة» بس خدوا الزيت ده وخلوه يدهن منه. وبعد مرور 3 أيام ببركة رب المجد كنت في الدير ففوجئنا بدخول عم حنا وزوجته وابنته وعلي وجوههم علامات السعادة وعندما سألناه عما حدث قال أنا حصلتلي معجزة، وبدأ يقص لنا المعجزة وهي: إن القديس العظيم أبوسيفين ظهر لابنته قبل القضية بيوم وقال لها «متخفيش باباكي هيطلع براءة بكره وعلشان تتأكدي انك مبتحلميش خدي الزيت ده وخليه يدهن منه الصبح» وفعلاً في الصباح وجدت زجاجة الزيت موجودة ودهنت منه وبعد قليل جاءني استدعاء النيابة ففي كل مرة كانوا يحطوا الحديد في ايدي واركب العربية مع المتهمين في الخلف ولكن في هذه المرة قال لي الضابط «تعالي يا عم حنا اركب معايا العربية من قدام» وعندما ذهبت إلي المحكمة انتابني قلق شديد فاضطرب قلبي وقال مش معقول أنا هطلع براءة فصرخت من أعماق قلبي إلي أبوسيفين وتماف ايريني. وأشهد أمام هذا المذبح الطاهر أني وجدت تماف ايريني أمامي بجسدها وشكلها وابتسامتها فشعرت بسلام داخلي فقالت «براءة يا عم حنا» وفي نفس اللحظة سمعت نطق المحكمة ببراءتي. الدكتور ايهاب ويقول انا متذكر موقف تماف ايريني عندما زعلت منه بسبب إعلان الرؤية أمامنا جميعاً وقالت له ده ابوسيفين يا عم بس انت اتهيأ لك، ولكن عم حنا يؤكد أنها تماف ايريني بجسدها.
معجزة لامنا ايريني جميلة جدا ***
هو شاب يعمل بأحد المطابع التى كُلفت بطباعة صورتماف إيرينى .
ولما رأى القداسة فى الصور وكذلك عدد الصورالكبير الذى يطلب من المطبعة بأستمرار..
طلب من الخادم الذى يوصل الصور الى الدير أن يخذ منه ورقه ويضعها عند قبر أمنا ايرينى وفعل الخادم ...
وفى الزيارة التاليه للخادم للمطبعة ..
فوجئ بهذا الشاب يسأله أيه الىّ عملته فىّ ده..
رد الخادم عملت فيك أيه؟ ..
قال الشاب ماذا فعلت بالورقة التى أعطيتها لك..
رد الخادم حطيتهالك عند أمنا أيرينى زى ماطلبت !
ففوجئ بالشاب يبكى ويقول له سأحكى لك ماحدث بسبب هذه الورقة
أنا معتاد السهر يوميا مع أصدقاء السوء
وفى الليله التى أعطيتك فيها الورقة ..
سهرت معهم وكالمعتاد كان هناك أشياء خطاءة كثيرة من شرب خمر وخلافه
وعدت الى المنزل بعد منتصف الليل ودخلت أنام فورا
وبعد قليل أحسست بشئ يوقظنى من النوم
وفوجئت بأمنا معى فى الحجرة
صرخت أنتى أمنا إيرينى أنا عارفك من الصور
ردت عليه أيوه أنا
هو أنت مش طلبت منى أصلى لك
قلت لها أنا؟
قالت أيوه أنت مش بعتلى ورقه أنهارده
هو يصّح برده تطلب منى أصلى لك وبعدين تعمل اللى بتعمله ده ...
أنا مش عيزاك ترجع للحجات الوحشه دى تانى ... وأختفت بعد ذلك
وطلب هذا الشاب من الخادم أن يأخذه معه للدير لزيارة أبى سيفين وطماف إيرينى ويوعدهم مش حيرجع تانى للى كان بيعمله
ًصلاتها تكون معنا...
اشفعى فى انا كمان ياامى ...
انا عاوزه اقول حاجه حصلت معايا منذ فتره قريبه, انا اعانى منذفتره و حتى هذا اليوم من ضيقه شديده تجعلنى اشعر كأنى أختنق, انا بأصلى و لأول مره لتماف ايرينى و طالبه مساعدتها و معتمده عليها تماماً لحل مشكلتى مع ابويا البابا كيرلس و طبعاً ماما العدرا, انى اظل انادى على امنا طول النهار حتى و انا اعمل و فى أحد الأيام و بعد نزولى من موقع عملى وجدت احدى السيارات و لا أعلم ما جعلنى انظر بداخلها رغم الظلام و وجدت صوره لأمنا ايرينى و البابا كيرلس اى من أطلبهم ممكن ناس كتير نرى ان دى حاجه عاديه و بسيطه لكن بالنسبه لى تعنى كثير خاصه انى فى صباح اليوم التالى رأيت نفس السياره يقف امامها صاحبها و ميكانيكى مما كشف لى ان السياره توقفت تحت مقر عملى و عاد صاحبها ليصلحها فى اليوم التالى و لم ارى السياره مره أخرى, لقد شعرت انهم يقولون لى نحن نشعر بالآمك و ده كان احساس حلو و انا مازلت اترجاهم يساعدونى و يلحقونى بسرعه
منقول