دول شوية معجزات للبابا كيرلس السادس و ياريت لو أى حد عارف معجزة للبابا كيرلس يكتبها هنا و الموضوع متجدد ان شاء اللة.
يا رزق الله يا بتاع مغاغة
اعتاد البابا كيرلس إن يصلي الأعياد في المرقسية الكبرى بالأزبكية بكلوت بك وكان في ليالي الأعياد يحضر إلي المرقسية بعض الرياسات ( الريس وريس الوزراء ... الخ ) وكان من الطبيعي إن تحجز لهم الصفوف الأولي في المرقسية لزوم اكرام الضيوف ...
ولكن في الستينيات وفي ليلة عيد القيامة دخل رجل قادم من الصعيد بجلبابه البلدي وعمامته البيضاه ... وفي أول مقاعد الكنيسة وجلس ( وكان هذا المكان مخصص للضيوف المذكورين ) وكأنة مندوب ريس الجمهورية فأرسل له البابا كيرلس احد الآباء الكهنة لكي يغادر المكان إلي مكان أخر ولكن الصعيدي لم يفهم وتحجر مكانة ولم يتحرك .. فأشار البابا كيرلس إلي المتنيح الأنبا صموئيل ليتفاهم مع الصعيدي ولكن محاولاته فشلت لان الرجل الصعيدي يقول : الكنيسة مفهاش حجز .. كل الأماكن زى بعض الغني ذي الفقير ولم يفهم المقصود..
ولما فشلت كل المحاولات خرج البابا كيرلس من داخل الهيكل واتجه إلي الرجل ووقف أمام الرجل بحوالى خمسة متر وانتهر الرجل وقال له : جري إيه يا رزق الله يا بتاع مغاغة .. امش انجر جنب الحيط متتحركش إلا لما أقولك .. فانسحب الرجل الي جوار الحيط
وخارت قواه وضعفت قدماه ولم يقوي علي الوقوف إلي نهاية القداس وبعد نهاية القداس استوقف البابا كيرلس طالبا الحل والبركة فأعطاه البابا البركة وصرفة بسلامة فتشدد ت قدماه ولاذ بالفرح ..
على رجليه نقش الحنه
كتب لنا واحد من أحباء البابا كيرلس
إعتاد والدى قبل عام 1967 ان يذهب الى قداسة البابا كيرلس السادس ليأخذ بركته ويطلب منه الدعاء من أجلى بالنجاح وكان البابا كيرلس يقول لوالدى: ابنك ناجح وفعلاً كان الرب يكلل تعبى بالنجاح لكن فى عام 1967 قبل امتحان الجزء الثانى من امتحان الدبلوم ذهب والدى الى البابا كيرلس وطلب من الدعاء لأجلى بالنجاح ولكن هذة المرة أستاء البابا كيرلس منع دم حضورى مع والدى فقال لوالدى هو ابنك مجاش معاك ليه !! هو على رجليه نقش الحنه !!
ولم يقل لوالدى ابنك ناجح فعاد والدى ولم يخبرنى بشى الا بعد ظهور النتيجة حيث رسبت هذا العام وكانت أول تجربة رسوب فى حياتى .. ولم ادرك تسلسل هذة الوقائع الا بعد ربط الامور ببعضها .. وفى العام التالى ذهبت الى قداسته خاضعاً طالباً البركة والدعاء ..
وخرجت من فمه الطاهر كلمة ناجح يا ابنى انشاء الله .. وكان
ازايك يا راجل بتاع العباسية
روى رجل من مدينه بنى مزار محافظه المنيا وهو مقيم حاليا فى مدينه القاهرة الكبرى انه ذات يوم نزل اليه ضيفا كريما من بلدته وهو على صله قرابه..فأراد الرجل المقيم بالقاهرة اكرام ضيفه فاصطحبه لزيارة البابا كيرلس لنوال البركه وحينما دخلا الى المكان الذى يستقبل فيه البابا زواره فاذا بالبابا يقول للضيف: أزيك يا راجل يا بتاع العباسيه..
فتضايق المضيف الذى يقيم بالقاهرة واعتبر ان البابا أهان قريبه وبعد خروجهما اعتذر للضيف وقال لة :أنا أسف ولو كنت أعلم بأن البابا سيهينك ما كنا حضرنا وما احضرتك اليه فتعجب الضيف وقال:كيف أهاننى؟ فقال المضيف انة قال لك يا بتاع العباسيه..
فضحك الضيف وقال لا..البابا رجل قديس وعلى حق لأننى مولود في منطقه (قريه)اسمها العباسية تابعة لمدينة بني مزار محافظه المنيا..فالبابا دخل الى العمق..وتعجب الرجل لأن قريبه لم يعرف أين ولد الضيف
لم أصرف الروشتة
الاسم : د . ب . ج .....من.... قنا ......يقول :
ذات يوم شعرت بألم و مغص شديد جدا في البطن أخذت الدواء الذي لم ينفع وفي حوالي الساعة الحادية عشر مساء أحد الأيام إزداد الألم والقيء وأحضروا لي الطبيب متوسلين إليه حيث كان الوقت متأخرا والأطباء معظمهم في المصايف ولكن حضر الطبيب وجدني في أحسن صحة ولا يوجد بي أي شيء فقال هو ده اللي أنتم مشغولين عليه وأنا عندي حالات كثيرة في المستشفي ولكنه كشف علي وكتب الروشتة ومضي
وبعد أن مضي سألني أفراد أسرتي عن السر ماذا حدث فقلت لهم قبل صعود الدكتور إلي علي سلم العمارة شميت رائحة بخور شديدة في الحجرة وقتها كنت أضع كتاب معجزات للبابا كيرلس علي بطني وأحسست بزوال الألم وكأنه شيئا عجيبا يعمل في أحشائي وزال الألم بسرعة فائقة حتى أنني لم أصرف الروشته
ولم تعاودني الآلام ...... شكرا لله علي محبته الفائقة ولم آخذ من الدواء ولم تعاودني الآلام وأشكر صنيع البابا كيرلس ومحبته ......
شكلك زعلان مني
رفض تذكر الاسم : .... من..... قنا.... تقول :
كانت لي علاقة قوية منذ الدراسة بالبابا كيرلس ... كنت دائما أطلب شفاعته ... وانتهيت دراستي وتزوجت ومرت فتره ليست بكثيرة ولم يحدث لي حمل جلست إلي نفسي وطلبت شفاعة مجموعه من القديسين وعلي رأسهم البابا كيرلس ... ونذرت لهم النذور وانتظرت النتيجة
وذات ليلة كنت في المطرانية في قنا في نهضة الصوم الكبير وطلبت من الرب يسوع أن يعطيني علامة علي أنني سأنجب وإذا بعد القداس بسيدنا الأنبا شارومين وأنا أخذ منه البركة يقول لي ... ( مبروك عقبال العماد ) ... فرحت خالص واعتبرت أنني ضامنه المولود ...
ذهبت إلي كنيسة القديسة دميانه وهناك فيه مذبح للبابا كيرلس نظرت إلي صورته وقلت له ( يا سيدنا شكلك زعلان مني ) ... أنا ها دفع النذور قبل الحمل ... ها دفع مقدم
وأخرجت النذور الذي خرجت من ضميرها ووضعتها في الصندوق ...
وبعد ذلك بشهرين تم الحمل ... نعم تم الحمل ... بشفاعة البابا كيرلس ....
يا رزق الله يا بتاع مغاغة
اعتاد البابا كيرلس إن يصلي الأعياد في المرقسية الكبرى بالأزبكية بكلوت بك وكان في ليالي الأعياد يحضر إلي المرقسية بعض الرياسات ( الريس وريس الوزراء ... الخ ) وكان من الطبيعي إن تحجز لهم الصفوف الأولي في المرقسية لزوم اكرام الضيوف ...
ولكن في الستينيات وفي ليلة عيد القيامة دخل رجل قادم من الصعيد بجلبابه البلدي وعمامته البيضاه ... وفي أول مقاعد الكنيسة وجلس ( وكان هذا المكان مخصص للضيوف المذكورين ) وكأنة مندوب ريس الجمهورية فأرسل له البابا كيرلس احد الآباء الكهنة لكي يغادر المكان إلي مكان أخر ولكن الصعيدي لم يفهم وتحجر مكانة ولم يتحرك .. فأشار البابا كيرلس إلي المتنيح الأنبا صموئيل ليتفاهم مع الصعيدي ولكن محاولاته فشلت لان الرجل الصعيدي يقول : الكنيسة مفهاش حجز .. كل الأماكن زى بعض الغني ذي الفقير ولم يفهم المقصود..
ولما فشلت كل المحاولات خرج البابا كيرلس من داخل الهيكل واتجه إلي الرجل ووقف أمام الرجل بحوالى خمسة متر وانتهر الرجل وقال له : جري إيه يا رزق الله يا بتاع مغاغة .. امش انجر جنب الحيط متتحركش إلا لما أقولك .. فانسحب الرجل الي جوار الحيط
وخارت قواه وضعفت قدماه ولم يقوي علي الوقوف إلي نهاية القداس وبعد نهاية القداس استوقف البابا كيرلس طالبا الحل والبركة فأعطاه البابا البركة وصرفة بسلامة فتشدد ت قدماه ولاذ بالفرح ..
على رجليه نقش الحنه
كتب لنا واحد من أحباء البابا كيرلس
إعتاد والدى قبل عام 1967 ان يذهب الى قداسة البابا كيرلس السادس ليأخذ بركته ويطلب منه الدعاء من أجلى بالنجاح وكان البابا كيرلس يقول لوالدى: ابنك ناجح وفعلاً كان الرب يكلل تعبى بالنجاح لكن فى عام 1967 قبل امتحان الجزء الثانى من امتحان الدبلوم ذهب والدى الى البابا كيرلس وطلب من الدعاء لأجلى بالنجاح ولكن هذة المرة أستاء البابا كيرلس منع دم حضورى مع والدى فقال لوالدى هو ابنك مجاش معاك ليه !! هو على رجليه نقش الحنه !!
ولم يقل لوالدى ابنك ناجح فعاد والدى ولم يخبرنى بشى الا بعد ظهور النتيجة حيث رسبت هذا العام وكانت أول تجربة رسوب فى حياتى .. ولم ادرك تسلسل هذة الوقائع الا بعد ربط الامور ببعضها .. وفى العام التالى ذهبت الى قداسته خاضعاً طالباً البركة والدعاء ..
وخرجت من فمه الطاهر كلمة ناجح يا ابنى انشاء الله .. وكان
ازايك يا راجل بتاع العباسية
روى رجل من مدينه بنى مزار محافظه المنيا وهو مقيم حاليا فى مدينه القاهرة الكبرى انه ذات يوم نزل اليه ضيفا كريما من بلدته وهو على صله قرابه..فأراد الرجل المقيم بالقاهرة اكرام ضيفه فاصطحبه لزيارة البابا كيرلس لنوال البركه وحينما دخلا الى المكان الذى يستقبل فيه البابا زواره فاذا بالبابا يقول للضيف: أزيك يا راجل يا بتاع العباسيه..
فتضايق المضيف الذى يقيم بالقاهرة واعتبر ان البابا أهان قريبه وبعد خروجهما اعتذر للضيف وقال لة :أنا أسف ولو كنت أعلم بأن البابا سيهينك ما كنا حضرنا وما احضرتك اليه فتعجب الضيف وقال:كيف أهاننى؟ فقال المضيف انة قال لك يا بتاع العباسيه..
فضحك الضيف وقال لا..البابا رجل قديس وعلى حق لأننى مولود في منطقه (قريه)اسمها العباسية تابعة لمدينة بني مزار محافظه المنيا..فالبابا دخل الى العمق..وتعجب الرجل لأن قريبه لم يعرف أين ولد الضيف
لم أصرف الروشتة
الاسم : د . ب . ج .....من.... قنا ......يقول :
ذات يوم شعرت بألم و مغص شديد جدا في البطن أخذت الدواء الذي لم ينفع وفي حوالي الساعة الحادية عشر مساء أحد الأيام إزداد الألم والقيء وأحضروا لي الطبيب متوسلين إليه حيث كان الوقت متأخرا والأطباء معظمهم في المصايف ولكن حضر الطبيب وجدني في أحسن صحة ولا يوجد بي أي شيء فقال هو ده اللي أنتم مشغولين عليه وأنا عندي حالات كثيرة في المستشفي ولكنه كشف علي وكتب الروشتة ومضي
وبعد أن مضي سألني أفراد أسرتي عن السر ماذا حدث فقلت لهم قبل صعود الدكتور إلي علي سلم العمارة شميت رائحة بخور شديدة في الحجرة وقتها كنت أضع كتاب معجزات للبابا كيرلس علي بطني وأحسست بزوال الألم وكأنه شيئا عجيبا يعمل في أحشائي وزال الألم بسرعة فائقة حتى أنني لم أصرف الروشته
ولم تعاودني الآلام ...... شكرا لله علي محبته الفائقة ولم آخذ من الدواء ولم تعاودني الآلام وأشكر صنيع البابا كيرلس ومحبته ......
شكلك زعلان مني
رفض تذكر الاسم : .... من..... قنا.... تقول :
كانت لي علاقة قوية منذ الدراسة بالبابا كيرلس ... كنت دائما أطلب شفاعته ... وانتهيت دراستي وتزوجت ومرت فتره ليست بكثيرة ولم يحدث لي حمل جلست إلي نفسي وطلبت شفاعة مجموعه من القديسين وعلي رأسهم البابا كيرلس ... ونذرت لهم النذور وانتظرت النتيجة
وذات ليلة كنت في المطرانية في قنا في نهضة الصوم الكبير وطلبت من الرب يسوع أن يعطيني علامة علي أنني سأنجب وإذا بعد القداس بسيدنا الأنبا شارومين وأنا أخذ منه البركة يقول لي ... ( مبروك عقبال العماد ) ... فرحت خالص واعتبرت أنني ضامنه المولود ...
ذهبت إلي كنيسة القديسة دميانه وهناك فيه مذبح للبابا كيرلس نظرت إلي صورته وقلت له ( يا سيدنا شكلك زعلان مني ) ... أنا ها دفع النذور قبل الحمل ... ها دفع مقدم
وأخرجت النذور الذي خرجت من ضميرها ووضعتها في الصندوق ...
وبعد ذلك بشهرين تم الحمل ... نعم تم الحمل ... بشفاعة البابا كيرلس ....