سؤال اطرحه اليوم ربما نجد له حلآ مع بعضنا .
لماذا عندما نخطأ في حق الاخرين نخطأ دائمآ بصوت عالي ونصيح ايضآ بأعلي صوت
هل هذا يرضي غرورنا هل هذا يكمل ما ينقص في شخصياتنا ......
لماذا نصرخ في الاخر ونقول له انت مخطأ وكلامك خطأ امام الاخرين بل وبالتجريح ايضآ هل هذا يحل المشكله
هل لانأخذ بالنا بما يسببه هذا من آلم كبير وخاصة اذا كان هذا الشخص حساس او هذا الموضوع مؤلم له
او حتي اذا كان شخص غير حساس او الموضوع لا يمثل اهمية كبيرة او غير شخصي ....
لماذا ؟
ولماذا عندما تثبت الايام اننا من كان علي خطأ طول الخط او ان وجهة نظرنا ليست هي الحق من الاساس ...... ماذا نفعل ..
اننا لانفعل شيئآ وعندما يجبرنا لاخرين اننا يجب ان نعتذر فقط حفاظآ علي ماء وجهنا وليس لاننا اقتنعنا بخطئنا بل ونسمع الجملة المشهورة :
اذهب واعتذر له .............
ماهذا الجحود وماهذا الغباء ...
اي قلب واي ضمير لنا اهو ضمير وقلب من صخر لكي نجرح احبائنا ثم نذهب ونعتذر لهم في السر كأننا نفعل شئ خاطئ الا يعتبر هذا تكملة للخطأ اساسآ
لماذا
لماذا لاتعتذر له بصوت عالي ايضآ
الا يزيل هذا اسوار الكراهيه والخصام بل الا يذيب الصخور ويصلح جزء كبير من الخطآ الاول ونكبر في عيون الاخرين بل والاهم
نكبر في عيون انفسنا وفي عيون خالقنا ومن علمنا السماح لان السماح هو صفة من صفات القوة وليس من صفات الضعف
مالذي وصلنا اليه يا شعب المسيح لماذا لاتذيب الدموع والضعفات في عيون الاخرين صخور قلوبنا
اي مستوي وصلنا اليه من سبقونا علمونا الحق والحب والاخوة والمال فماذا سنعلم نحن للاتين من بعدنا ماذا سنعلم اولادنا ومخدومينا بل ماذا سيري فينا الاخرون
الا يعلي صوتنا سوي في تجريح الاخرين
ارجو ان يعلي صوتي لكي يسامحني من اخطات اليهم لكي فقط فقط ....... يسامحني من اخطأت في حقه في الاول
هناك تامل جميل لاحد الاباء في آية
( من يمسكم فقد مس حدقة عينه )
وهذا التامل الجميل يقول ان الله لايقصد حدقة عين المسيح بل حدقةعين الشخص الذي اخطآنا اليه لاننا جميعآ في المسيح قد اصبحنا شخص واحد ومن اذي شخص فقد اذي نفسه هو في الاول ..... هذه هي قمة المحبه ....
ارجو ان نعالج مشاكلنا بالحب وعندما نكون علي حق فتكفينا فقط ابتسامه ..... ابتسامه تاتي من داخلنا
منه فقط .........
من المسيح
لماذا عندما نخطأ في حق الاخرين نخطأ دائمآ بصوت عالي ونصيح ايضآ بأعلي صوت
هل هذا يرضي غرورنا هل هذا يكمل ما ينقص في شخصياتنا ......
لماذا نصرخ في الاخر ونقول له انت مخطأ وكلامك خطأ امام الاخرين بل وبالتجريح ايضآ هل هذا يحل المشكله
هل لانأخذ بالنا بما يسببه هذا من آلم كبير وخاصة اذا كان هذا الشخص حساس او هذا الموضوع مؤلم له
او حتي اذا كان شخص غير حساس او الموضوع لا يمثل اهمية كبيرة او غير شخصي ....
لماذا ؟
ولماذا عندما تثبت الايام اننا من كان علي خطأ طول الخط او ان وجهة نظرنا ليست هي الحق من الاساس ...... ماذا نفعل ..
اننا لانفعل شيئآ وعندما يجبرنا لاخرين اننا يجب ان نعتذر فقط حفاظآ علي ماء وجهنا وليس لاننا اقتنعنا بخطئنا بل ونسمع الجملة المشهورة :
اذهب واعتذر له .............
ماهذا الجحود وماهذا الغباء ...
اي قلب واي ضمير لنا اهو ضمير وقلب من صخر لكي نجرح احبائنا ثم نذهب ونعتذر لهم في السر كأننا نفعل شئ خاطئ الا يعتبر هذا تكملة للخطأ اساسآ
لماذا
لماذا لاتعتذر له بصوت عالي ايضآ
الا يزيل هذا اسوار الكراهيه والخصام بل الا يذيب الصخور ويصلح جزء كبير من الخطآ الاول ونكبر في عيون الاخرين بل والاهم
نكبر في عيون انفسنا وفي عيون خالقنا ومن علمنا السماح لان السماح هو صفة من صفات القوة وليس من صفات الضعف
مالذي وصلنا اليه يا شعب المسيح لماذا لاتذيب الدموع والضعفات في عيون الاخرين صخور قلوبنا
اي مستوي وصلنا اليه من سبقونا علمونا الحق والحب والاخوة والمال فماذا سنعلم نحن للاتين من بعدنا ماذا سنعلم اولادنا ومخدومينا بل ماذا سيري فينا الاخرون
الا يعلي صوتنا سوي في تجريح الاخرين
ارجو ان يعلي صوتي لكي يسامحني من اخطات اليهم لكي فقط فقط ....... يسامحني من اخطأت في حقه في الاول
هناك تامل جميل لاحد الاباء في آية
( من يمسكم فقد مس حدقة عينه )
وهذا التامل الجميل يقول ان الله لايقصد حدقة عين المسيح بل حدقةعين الشخص الذي اخطآنا اليه لاننا جميعآ في المسيح قد اصبحنا شخص واحد ومن اذي شخص فقد اذي نفسه هو في الاول ..... هذه هي قمة المحبه ....
ارجو ان نعالج مشاكلنا بالحب وعندما نكون علي حق فتكفينا فقط ابتسامه ..... ابتسامه تاتي من داخلنا
منه فقط .........
من المسيح