هكذا يقول السيد جمال عطيه زخارى وزوجته السيده ماجدة إبراهيم مرقص و المقيمان 24 ش الجامع . مدينة السلام . شبرا الخيمة . عن المعجزة التى حدثت معهما ببركة القديس العظيم الأنبا شنوده ويسرد قائلاً : تزوجنا عام 1992 وبعد مرور فتره على زواجنا حملت زوجتى بطفلاً ولكن شاءت إرادة الرب ان يتوفى أثناء عملية الوضع فحزنا لذلك جداً خصوصاً أنه أول طفل لنا .. بقينا لمدة عامين لم يحدث خلالها أى حمل آخر فقلقنا من ذلك فقمنا بعمل بعض التحاليل و الاشعات لدى اكثر من طبيب بالقاهرة وتبين لنا من نتيجة هذه التحاليل و الاشعات أنه لن يحدث حمل مرة أخرى بسبب حدوث تمزق فى الرحم وقرر الأطباء أنه يجب إعطاء زوجتى عشره حقن فى الرحم لعلاج هذا التمزق .
بالطبع تضايقنا جداً بعدما علمنا بذلك الأمر وحزنا أكثر عندما علمنا أنه حتى بعد أخذ هذا العلاج الذى قرره الأطباء أن نسبة حدوث حمل ستكون ضعيفة جداً وإن حدث حمل لابد ان يكون ذلك بمعجزة فسلمنا الأمر للرب ! ، وفى طريقنا لشراء العلاج فجأة شعرت بشئ جعل قدماى تسمرتا مكانهما وحقيقة الواحد يصرخ للرب من كل قلبه فى وقت الضيق وتذكرت المزمور : "إليك يا رب صرخت فى حزنى فأستجبت لى" (مز 120) .
صدقونى صليت هذا المزمور من كل أعماق قلبى وبصلاة عميقة نابعة من داخلى وبإيمان صادق بأن الرب سوف يستجيب لى وتشفعت بحبيبنا الأنبا شنوده وقلت له دا أنا بنتك ونفسى يكون عندى أولاد وأذهب إلى ديرك وأعمد هناك ونذرت خروفاً .. وذلك يبين الدالة التى كانت تربط بين القديس الأنبا شنوده وبين أولاده وأنه مش ممكن يزعلهم أبداً .. بعد هذه الصلاة العميقة شعرت بسلام وإطمئنان عجيبين وقررنا عدم شراء العلاج ورجعنا إلى منزلنا .. وبقينا خلال هذه الفترة فى صلوات لا تنقطع ومواظبة على التناول من الأسرار المقدسة .. وكما سمع الرب لحنه أم صموئيل وقبل صلاتها نظر الرب وتحنن عليّه وبشفاعة حبيبه الأنبا شنوده ورزقنى الرب بمارينا وعمرها الأن سنتين ونصف وفعلاً ذهبنا لديره وعمدنا ووفينا بالنذر وذلك ببركه حبيبنا وقديسنا العظيم الأنبا شنوده .
هذه المعجزة مدونه بدير الأنبا شنوده بسوهاج، مذكوره فى كتاب تاريخ حياة القديس الأنبا شنوده وتاريخ ديره
بالطبع تضايقنا جداً بعدما علمنا بذلك الأمر وحزنا أكثر عندما علمنا أنه حتى بعد أخذ هذا العلاج الذى قرره الأطباء أن نسبة حدوث حمل ستكون ضعيفة جداً وإن حدث حمل لابد ان يكون ذلك بمعجزة فسلمنا الأمر للرب ! ، وفى طريقنا لشراء العلاج فجأة شعرت بشئ جعل قدماى تسمرتا مكانهما وحقيقة الواحد يصرخ للرب من كل قلبه فى وقت الضيق وتذكرت المزمور : "إليك يا رب صرخت فى حزنى فأستجبت لى" (مز 120) .
صدقونى صليت هذا المزمور من كل أعماق قلبى وبصلاة عميقة نابعة من داخلى وبإيمان صادق بأن الرب سوف يستجيب لى وتشفعت بحبيبنا الأنبا شنوده وقلت له دا أنا بنتك ونفسى يكون عندى أولاد وأذهب إلى ديرك وأعمد هناك ونذرت خروفاً .. وذلك يبين الدالة التى كانت تربط بين القديس الأنبا شنوده وبين أولاده وأنه مش ممكن يزعلهم أبداً .. بعد هذه الصلاة العميقة شعرت بسلام وإطمئنان عجيبين وقررنا عدم شراء العلاج ورجعنا إلى منزلنا .. وبقينا خلال هذه الفترة فى صلوات لا تنقطع ومواظبة على التناول من الأسرار المقدسة .. وكما سمع الرب لحنه أم صموئيل وقبل صلاتها نظر الرب وتحنن عليّه وبشفاعة حبيبه الأنبا شنوده ورزقنى الرب بمارينا وعمرها الأن سنتين ونصف وفعلاً ذهبنا لديره وعمدنا ووفينا بالنذر وذلك ببركه حبيبنا وقديسنا العظيم الأنبا شنوده .
هذه المعجزة مدونه بدير الأنبا شنوده بسوهاج، مذكوره فى كتاب تاريخ حياة القديس الأنبا شنوده وتاريخ ديره