من طرف ل تنتظر أن تأتي فرصتك إليك لكي تحقق كل ما تحلم به في حياتك؟!
قد تنتظر كثيراً، وقد تكون هناك فرصة فعلاً، ولكنك لم تدركها أو لم تعرف كيف تستخدمها جيداً.
إن النجاح – سواء النجاح في الدراسة أو الحياة أو في العمل – لا يتحقق إلا بعمل منك، فأنت لا تستطيع أن تنجح في دراستك دون أن تستذكر، وبالتالي فالنجاح في أمور الحياة بصفة عامة، وفي العمل والتقدم فيه، أو في البحث عن عمل آخر، لا يمكن أن يتم دون أن تعرف كيف تفكر بذكاء ونظام، وتتعلم كيف تستفيد من إمكاناتك، وظروفك التي تعيش فيها.
فإذا كنت تبحث عن النجاح في حياتك فإليك هذه النقاط الهامة:
* حول المصاعب إلى فرص:
يقوم الأشخاص الناجحون أو ذو النظرة الذكية بإلقاء نظرة ثانية ومتأنية على الأشياء التي قد يراها غيرهم غير ذات أهمية. فقد يرى أحدهم قطعا من الحديد أو الصفيح الخردة الذي لا يصلح لشيء، على حين يفكر شخص أخر في أن هناك من يستطيع الاستفادة من هذه الخردة في عمل فني أو في صيانة آلة ما، ومن ثم يبدأ في الاستفادة منها…
* اعرف متى تنسحب:
* تواصل مع الآخرين دائماً:
* كن صبوراً لبلوغ هدفك:
* النجاح = العمل:
لا تقف مكانك تنتظر فرصتك الذهبية، بل ابحث بنفسك عنها، وقد تجد فكرة أو عملاً أفضل من هذه الفرصة وهي التي ستحقق لك النجاح. كن نشيطاً وأميناً في بذلك جهدك ولا تبخل بالعمل أو بالخبرات لكي تفيد الآخرين، وأيضاً لكي تستفيد أنت بدورك من خبراتهم. لا تبحث عن العمل المريح الذي لن تبذل فيه جهداً فهو لن يحقق لك شيئاً سوى الملل، والبقاء في الظل.
قد تنتظر كثيراً، وقد تكون هناك فرصة فعلاً، ولكنك لم تدركها أو لم تعرف كيف تستخدمها جيداً.
إن النجاح – سواء النجاح في الدراسة أو الحياة أو في العمل – لا يتحقق إلا بعمل منك، فأنت لا تستطيع أن تنجح في دراستك دون أن تستذكر، وبالتالي فالنجاح في أمور الحياة بصفة عامة، وفي العمل والتقدم فيه، أو في البحث عن عمل آخر، لا يمكن أن يتم دون أن تعرف كيف تفكر بذكاء ونظام، وتتعلم كيف تستفيد من إمكاناتك، وظروفك التي تعيش فيها.
فإذا كنت تبحث عن النجاح في حياتك فإليك هذه النقاط الهامة:
* غامر بشكل محسوب:
ن الأشخاص الناجحين لا يعتمدون على الفرصة أو الحظ في حياتهم، بل يوظفون تفكيرهم بذكاء بحيث يستفيدون بما هو متاح لديهم، أو بما ظهر جديداً في حياتهم. فهم يعرفون الفرق بين الأعمال المحفوفة بالمخاطر والأعمال الطائشة (المتهورة). وبين المعرفة الحدسية المحسوبة، أو الحلم بلا أمل، فالحدس أو الحس الداخلي يُبنى على حقائق مخزونة داخل عقل الإنسان، قد لا يشعر بها، والشخص الذكي يرتب هذه الحقائق ليقوى حسه وشعوره بما هو مقدم عليه، وهل سيصيب النجاح الذي يتوقعه أم لا.
فالأشخاص الناجحون يقومون بدراسة كل الأمور المتعلقة بعمل ما مع ترتيب نتائج الخبرات السابقة، بالإضافة إلى الحس الداخلي، ثم يقومون بأعمال قد تبدو غريبة للبعض، ولكنها مبنية على دراسة وافية، وتوقعات طيبة بالنجاح.
فالأشخاص الناجحون يقومون بدراسة كل الأمور المتعلقة بعمل ما مع ترتيب نتائج الخبرات السابقة، بالإضافة إلى الحس الداخلي، ثم يقومون بأعمال قد تبدو غريبة للبعض، ولكنها مبنية على دراسة وافية، وتوقعات طيبة بالنجاح.
* حول المصاعب إلى فرص:
يقوم الأشخاص الناجحون أو ذو النظرة الذكية بإلقاء نظرة ثانية ومتأنية على الأشياء التي قد يراها غيرهم غير ذات أهمية. فقد يرى أحدهم قطعا من الحديد أو الصفيح الخردة الذي لا يصلح لشيء، على حين يفكر شخص أخر في أن هناك من يستطيع الاستفادة من هذه الخردة في عمل فني أو في صيانة آلة ما، ومن ثم يبدأ في الاستفادة منها…
* اعرف متى تنسحب:
لنجاح والذكاء الاجتماعي لا يعني العناد، سواء اعتدادا بالذات أو جهلاً. فالشخص الذكي يعرف متى يتوقف عمل لن يحقق النجاح الذي يتوقعه فيغير من مساره بدلاً من الاستمرار فيه خوفاً أو خجلاً من تعليقات الآخرين عليه. فالانسحاب من عمل أو وظيفة أو مشروع لن يحقق أي هدف، خير من الاستمرار ثم الإخفاق فيه.
* تواصل مع الآخرين دائماً:
كن اجتماعياً، لا تبتعد عن الناس أو تتعال عليهم مهما شعرت بإمكاناتك أو حققت نجاحاً. فالإنسان لا يستطيع النجاح وحده، فتبادل الحوار والكلام والموضوعات يفتح أفاقاً جديدة في تفكيرك، ويمنحك معرفة، ويزيدك علماً واستفادة قد تستخدمها في عملك أو في مشروعك أو في دراستك.
والشخص الذكي اجتماعياً لا تتوقف صداقاته فقط على أصدقائه القدامى، بل هو يسعى دائماً لتنمية علاقاته والتعرف بأناس جدد.
والشخص الذكي اجتماعياً لا تتوقف صداقاته فقط على أصدقائه القدامى، بل هو يسعى دائماً لتنمية علاقاته والتعرف بأناس جدد.
* كن صبوراً لبلوغ هدفك:
لا تتعجل النجاح، ولا تتعجل تحقيق الثروة التي كنت تحلم بها من زمن، لكي تحقق بها كل أحلامك فقد يستغرق عملك أو مشروعك الكثير والكثير من الوقت حتى تجني من ورائه المكسب الذي طالما حلمت به. ولكن ثقتك في نجاح مشروعك أو النجاح في عملك ودراستك الجيدة له هي طريق تحقيق أمنياتك.
* النجاح = العمل:
لا تقف مكانك تنتظر فرصتك الذهبية، بل ابحث بنفسك عنها، وقد تجد فكرة أو عملاً أفضل من هذه الفرصة وهي التي ستحقق لك النجاح. كن نشيطاً وأميناً في بذلك جهدك ولا تبخل بالعمل أو بالخبرات لكي تفيد الآخرين، وأيضاً لكي تستفيد أنت بدورك من خبراتهم. لا تبحث عن العمل المريح الذي لن تبذل فيه جهداً فهو لن يحقق لك شيئاً سوى الملل، والبقاء في الظل.
ابذل مزيداً من الجهد وستحصد مزيداً من النجاح بإذن الله.
::::::::::::::::::::::::
:::::::::::::::::::
::::::::::::
::::::
:::
::
:::::::::::::::::::::::::
:::::::::::::::::::
::::::::::::
::::::
:::
::
