أنا الرئيس :
أنا الرئيس ، كنت رئيسا لمجموعة من الملائكة ، وهي ثلث المجموع الكلي للملائكة ، كانت لي حرية تفوق الوصف ، كنت مشرفا ومضيئا جدا ، وكانوا يطلقون علي " زهرة بنت الصبح " .
وقد حدثت معركة معي ، كنت أظن إنني سوف أنتصر فيها وأبقى كما أنا ، وأكون مملكة أخرى تحارب المملكة الحقيقة ، ولكن ظني هذا قد خاب ، حين تصدى لي رئيس للملائكة اسمه ميخائيل وطردني من فوق وصار مسكني في الهواء أسفل ، ولكن ما زال لي قدرة أن أنتقل بسرعة من مكان لأخر وأحارب وأعمل ليلا ونهارا حتى تكبر مملكتي ويصير الكل لي .
كتبوا عني في العهد القديم وقالوا :-
" وأنت قلت في قلبك أصعد إلى السماء أرفع كرسي فوق كواكب الله وأجلس على جبل الاجتماع في أقاصي الشمال ، أصعد فوق مرتفعات السحاب ، أصير مثل العلي .... لكنك انحدرت إلى أسافل الجب " ( أشعياء 14 : 12 – 15 ) .
وكتبوا عني في العهد الجديد وقالوا :
" وحدثت حرب في السماء ، ميخائيل وملائكته حاربوا التنين وحارب التنين وملائكته ولك يقووا فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء فطُرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان الذي يُضل العالم كله طُرح إلى الأرض وطُرحت معه ملائكته " ( متى 25 : 41 ) .
أما أسمائي فهي كثيرة وتتغير حسب الظروف والأماكن والأشخاص :
· يدعونني إبليس
· الشيطان لأنني أقاوم كل خير
· رئيس سلطان الهواء لأنني أسكن في الهواء
· الكذاب
· عدو الخير لأنني أبذل كل جهدي كي أعوق كل خير
· الأسد لأنني أحاول أن أصنع مملكة مثل الأسد وقد كتب عني أبوكم بطرس الذي أسقطته في خطية الإنكار ولكنه حين تاب قال " أصحوا واسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمسا من يبتلعه هو " ( 1بط 5 : 8 ) .
· أطلق علي أبوكم بولس الذي ضللته فترة من الزمان لكي يهلك ويميت المسيحيين ولكنه للأسف تاب حين ظهر له مخلصكم بعد قيامته ، بولس هذا كتب عني وحذر الناس مني ووصفني بأني " عدو كل بر " " مفسد سبل الله المستقيمة "
أنا الرئيس ، كنت رئيسا لمجموعة من الملائكة ، وهي ثلث المجموع الكلي للملائكة ، كانت لي حرية تفوق الوصف ، كنت مشرفا ومضيئا جدا ، وكانوا يطلقون علي " زهرة بنت الصبح " .
وقد حدثت معركة معي ، كنت أظن إنني سوف أنتصر فيها وأبقى كما أنا ، وأكون مملكة أخرى تحارب المملكة الحقيقة ، ولكن ظني هذا قد خاب ، حين تصدى لي رئيس للملائكة اسمه ميخائيل وطردني من فوق وصار مسكني في الهواء أسفل ، ولكن ما زال لي قدرة أن أنتقل بسرعة من مكان لأخر وأحارب وأعمل ليلا ونهارا حتى تكبر مملكتي ويصير الكل لي .
كتبوا عني في العهد القديم وقالوا :-
" وأنت قلت في قلبك أصعد إلى السماء أرفع كرسي فوق كواكب الله وأجلس على جبل الاجتماع في أقاصي الشمال ، أصعد فوق مرتفعات السحاب ، أصير مثل العلي .... لكنك انحدرت إلى أسافل الجب " ( أشعياء 14 : 12 – 15 ) .
وكتبوا عني في العهد الجديد وقالوا :
" وحدثت حرب في السماء ، ميخائيل وملائكته حاربوا التنين وحارب التنين وملائكته ولك يقووا فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء فطُرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو إبليس والشيطان الذي يُضل العالم كله طُرح إلى الأرض وطُرحت معه ملائكته " ( متى 25 : 41 ) .
أما أسمائي فهي كثيرة وتتغير حسب الظروف والأماكن والأشخاص :
· يدعونني إبليس
· الشيطان لأنني أقاوم كل خير
· رئيس سلطان الهواء لأنني أسكن في الهواء
· الكذاب
· عدو الخير لأنني أبذل كل جهدي كي أعوق كل خير
· الأسد لأنني أحاول أن أصنع مملكة مثل الأسد وقد كتب عني أبوكم بطرس الذي أسقطته في خطية الإنكار ولكنه حين تاب قال " أصحوا واسهروا لأن إبليس خصمكم كأسد زائر يجول ملتمسا من يبتلعه هو " ( 1بط 5 : 8 ) .
· أطلق علي أبوكم بولس الذي ضللته فترة من الزمان لكي يهلك ويميت المسيحيين ولكنه للأسف تاب حين ظهر له مخلصكم بعد قيامته ، بولس هذا كتب عني وحذر الناس مني ووصفني بأني " عدو كل بر " " مفسد سبل الله المستقيمة "